يطور علماء التكنولوجيا عدسة لاصقة تعمل كشاشة الهاتف تبث السطح البيني للجهاز إلى عينك مباشرة؛ إذ لن تضطر للمس الهاتف، فالعدسة تعمل على جهاز استشعار بيولوجي. لترجمة رمشات العين إلى تعليمات ينفذها الهاتف. وتعمل الشركات على تطوير برمجية الفهم الذاتي في الهاتف الذكي ليتسنى لها ولوج شبكة منزلك أو غرفة فندقك وحتى سيارتك. وستسمح التقنية الجديدة بتغيير درجة الحرارة وفق راحتك، وتشغيل تلفازك الذكي أيضا بقنواتك المفضلة فور اقترابك منه. فيما تطور «نوكيا» الفكرة لإنتاج هواتف ذكية للمعصم، تمكّن المستخدم من فكها لتصبح هاتفا محمولا.